الخميس، 4 يوليو 2013

إلى المسلوبة طوعا وكرها ، إلى بلادي

بقلبي دفنت القصيدة
لئلا تكون دليلا
على أنني كنت أهواكِ حقا
ولكن طبع القصيدة أغلب
فلم يخلق الشعر إلا ليخرج
فيرسم لي في هواكِ القدر
وأعرف أنكِ وحدكِ من دون كل البشر
قرأتِ القصيدة من ألف عام
ودونتِها في ثلاثة أسطر
ورغم السلاسل
رغم القيود
بلادي أقول (صباحك سكر
وأرضك عنبر)
ومهما يكن سوف تبقين أنتِ
حنيني وأكثر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة