عيد ومثل العيد يأتي فجأة
يلقي بذور من فرح
في كل قلب نبتة
إن كان أمس قد جرح
كالطفل يبسم نحونا
يمسح غبارا عالقا
في جبهة
سجدت لوجه الله ترجو رحمة
رحماك ربي بالقلوب الدامية
فقدت حبيبا غاليا
بالأمس كان ينتظر
عيدا ولكن عيده
كان اللقاء بحضرتك
رحماك ربي فاجبر القلب الذي
قد كان يرجو فرحة
ثم انكسر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق